في إطار البحث عن الإشكاليات و تشخيصها بماطر أقترح أن ننطلق من البعد التربوي بإعتباره الرأسمال الوحيد القادر على ضمان تنمية و رفاه للأجيال القادمة في جميع المجالات إجتماعية و إقتصادية وبيئية.
نسبة الأمية مازالت في حدود 23 بالمائة.
الإنقطاع المبكر عن التعليم
نسبة نجاح في السنوات النهائية في تقهقر
قد تكون الأسباب كما يلي: ثقافة المواطن الماطري الذي يعطي الأولوية للعمل الهامشي على مواصلة التعليم فى ظل الوضع الراهن لسوق الشغل حيث صعوبة إدماج خريجي التعليم بجميع أصنافه
نسبة كبيرة من المدرسين لايقيمون بالمدينة وفترة التدريس بماطر هي فترة عابرة
ظروف العيش و الفقر لنسبة هامة من العائلات
غياب مقومات التشجيع على التعلم خاصة في ظل غياب واضح لكل نشاط ثقافي
فما هو رأيكم؟.